صورة وتعليق

لم تمنعه إعاقته من أداء الصلاة.. فلبَّى النداء .. لم يجلس على كرسي كباقي من لديهم إعاقة حركية.. بل أحبَّ أن يُلامس جبينه الأرض كأي مسلمٍ سليم. فلربما اشتاق للسجود على الأرض وأن يبوح لربِّه بدعاء يُشعرهُ بقرب الله منه.. صلاة مقبولة ودُعاءٌ مُستجاب إن شاء الله.